المصممة بشاير القعياني
مرحبًا بكِ في عالمي — عالم بيسيا، حيث تبدأ الحكاية من حلم صغير وخيال واسع، وتُخاط بالخيط والإبرة لتصبح واقعًا يُلبس، و يُحب، ويترك أثرًا.
منذ طفولتي، كانت الأقمشة لعبتي المفضلة، والتصميم شغفي الأول.
وفي عام 2017، تحوّلت هذه الهواية إلى مسارٍ مهني ملهم، وأسّست متجري الخاص، الذي لم يكن مجرد متجر ، بل مساحة آمنة، أنيقة، تنبض بالحب والخيال
اخترتُ اسم بيسيا لأنه يعني “فتاة السلام” — وهذا تمامًا ما أتمناه لكل فتاة ترتدي من تصاميمي:
أن تشعر بالسلام الداخلي، والثقة، والجمال الذي يُشبهها، لا يُشبه أحدًا غيرها.
⸻
لماذا بيسيا؟
أسّستُ بيسيا لتكون أكثر من متجر…
بل مساحة آمنة وجميلة للفتيات ، يُعبرن فيها عن أنفسهن من خلال أزياء تناسب أعمارهن، وتواكب الموضة، وتمنحهن شعورًا خاصًا بأنهن مميزات… لأنهن كذلك فعلًا.
⸻
ماذا أقدم؟
تصاميمي ليست مجرد فساتين… بل هي قصص تُروى بالخيط والإبرة، لكل فتاة تحلم بأن تكون أميرة في يومها الخاص.
أستوحي تصاميمي من عالم الطفولة الساحر، حيث الخيال واسع، والألوان متناغمة، والتفاصيل مصمّمة بعناية لتجعل كل فستان قطعة فريدة، تُحاكي براءة العمر وأناقة اللحظة.
أعتمد على التطريزات الحالمة والخامات الفاخرة لأصنع فساتين مناسبات تعبّر عن الأنوثة الطفولية برقي، وتُجسّد الأناقة البريئة بأسلوب ناعم ومدروس.
سواء كانت المناسبة عيدًا، حفل تخرج، مناسبة عائلية، أو لحظة لا تُنسى في عمرها…
في بيسيا، نصنع فساتين تُخلّد الذكريات، وتُشعر صغيرتك بأنها جزء من قصة خرافية… بطلتها هي.
⸻
رؤيتي
أن تكون بيسيا هي الخيار الأول لكل فتاة ووالدتها، حين تبحثان عن ملابس مناسبات أنيقة، معاصرة، ومليئة بالتفاصيل التي تحوّل اللحظة العادية إلى ذكرى لا تُنسى.
⸻
رسالتي
أصمم لأمنح الفتيات مساحة للتعبير عن أنفسهن بأناقة،
ولأُشعر كل واحدة أن لها أسلوبها الخاص، وأنها جميلة كما هي… بكل بساطة وبراءة.
⸻
قيمي
•أؤمن أن الأناقة تبدأ بالراحة
•أختار الجودة التي تدوم وتُحب
•أصمّم بتنوع، لأحترم اختلاف الأذواق
•أحتفي بالبساطة… وأمنحها لمسة من السحر
•أؤمن أن كل فتاة تستحق أن تلبس ما يجعلها تبتسم من الداخل
⸻
في “بيسيا”، نحيك الذكريات بخيوط ناعمة… ونمنح كل فتاة فستانًا يُشبه قلبها .